Hi

أيا موتُ، ما منكَ مفرٌّ ولا هَربْ
كأنّك في كلّ النّاسِ تُجربُ
تمرُّ على الأكبادِ حتى تفتها
وتتركُ في الأرواحِ ما لا يُذهبُ
- الشافعي
اول مرة اشوف هيج فيلم وثائقي گدر انه يوثق الاحداث من جهة ويضيف طابع شاعري يحاكي بي مشاعر الفقدان والحزن والاشتياق والحنين والغربة من جهة ثانية
المقطوعات الموسيقية واللقطات الثابتة والحالات العاطفية الي خلقها الفيلم للحظات منه حسيت انه مو فيلم وثائقي وهاي جرأة اتخذتها المخرجة الي حاكت بيها مشاعر خسارتها لامها وطفولة ابيها وعلاقة جديها المنقطعة وحنينهما لبعضهما البعض